باتت كل من شواطئ الشمعة، لافيجي، الفار، الحمامات... في قلب العاصمة مقصدا لمئات العائلات التي وجدت ضالتها وراحتها في ظل مظاهر »الحرمة« والاحتشام المنتشرة بشكل غير مسبوق في هذه الأماكن التي فرض فيها الشباب القاطن، تقاليد وقيم طالما غابت واندثرت... »فلا مكان هنا للموسيقى الصاخبة أو العري الفاضح«.
La suite.
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire