تجهيزات مركز الردم للنفايات أكلها الصدأ بمقر ولاية تبسة بمبرر عدم إنشاء مؤسسة لتسييره، وهي الوضعية التي يعيشها قرابة 500 مركز على المستوى الوطني. هذا في الوقت الذي تغرق فيه عاصمة الولاية في أكوام القمامة التي لم تسلم منها حتى المؤسسات التربوية والمساجد، فمتى يتدخل الشريف رحماني لحماية المال العام من الإهمال والضياع؟
dimanche 26 octobre 2008
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire